عجيبٌ ما وصلت إليه وقاحة بعض السياسيين التي لا تقف عند رفع راية الولاء فقط بل تتجاوز إلى نسف الماضي وطمسه والتقليل من شأنه وإلقاء التهم جزافا عليه وتحميله مسؤولية الواقع المرير الذي نرزح تحت وطأته.
يجب أن نعلن الحرب على الحرب لتكون النتيجة سلما على سلم لعلكم تستحضرون معي هذه الجملة التي استشهد بها الرئيس السابق للولايات المتحدة باراك أوباما غداة خطاب له بالأمم المتحدة هي جملة لفضيلة العلامة الشيخ عبد الله بن بيه تلخص مشروعا فكريا بكامله.
أيام قليلة وبالذات في يوم 20 من الشهر الجاري يدخل المنتخب الوطني المرابطون في منافسات كأس افريقيا للمحليين الجزائر 2022 .
وتعلق الجماهير الرياضية الوطنية آمالها على تشكلة المنتخب الوطني في تحقيق أفضل مشاركة له وذالك بعد النتائج الجيدة التي حققها منذ السنة المنصرمة و التحسن الكبير بعد قيادة المدرب الجديد أمير عبدو للمنتخب الوطني
القضية الأولى - نشر أشخاص يعدون على الاصابع اليدين و يتضح من أصواتهم أن اغلبهم أطفال و هم يهتفون زيرو غزواني و تصوير المشهد عند البعض و كأنها ثورة على النظام.
نقاشات داخلية اعقبت المؤتمر الاخير أظهرت أن هناك اعتقادا لدى القيادات الراديكالية بأن( تواصل) دخل عباءة( الإنصاف )ولم يعد حزبا معارضا مقنعا خاصة مع اللمسات القبلية الجهوية التى ميزت تجديد هيئاته
تابعت ساعة بث الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء أمس، وقد ركز فيها على عدة نقاط، ضمن خطابه التعبوي المعارض، منها موقفه من القبيلة وجمع الأصوات باسمها والتبعية للوجهاء، ودفاعه عن تحالفه مع حركة "أفلام"، وولاية العصابة وسيطرتها على الحكومة، وهجومه الشخصي على وزير الداخلية وشقيقة الأكبر رئيس الحزب الحاكم خلال مأموريته الأولى، وكذا دفاعه عن نفسه وحدي
#بِبساطة أنا لا أجد غضاضة في ذكر الانتماء القبلي أو الجهوي للشخصيات الوطنية؛ فهذه مسألة طبيعية جدا في الثقافة العربية الإسلامية عبر القرون وحتى يومنا هذا
وهذه النسبةُ للقبيلة أو للبَلدَة تختلف في توظيفها في العالم العربي؛ ففي البلدان ذات التراكم التاريخي يكون الانتماء للبلدة