بحمد الله وفضله وتوفيقه زرتُ ضريحَ ومقام أمير المرابطين، أبوبكر بن عامر، الزاهد المجاهد الذي أدخل 15 دولة افريقية دين الإسلام؛ من موريتانيا إلى البحيرات الخمس؛ وقضى على الوثنية في غانا، والفتنة في بلاد السوس بالمغرب الأقصى، وعلى الجاهلية والوثنية في قبائل الساحل والصحراء.