يشهد سكان مدينة أطار حالة من الاستياء والقلق جراء التأخر الكبير في إنجاز أشغال المدرسة رقم واحد، والتي توقفت منذ أكثر من سنتين.
هذا التأخير، الذي بات يهدد مستقبل التلاميذ، أثار سلسلة من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا التعطل، وكيفية الخروج من هذا المأزق.