أطلقت السلطات في مدينة انبيكت لحواش، أقصى شرقي موريتانيا، سلسلة لقاءات تخللتها محاضرات ومداخلات حول التعايش السلمي بين المواطنين واللاجئين من دولة مالي المجاورة.
وحسب ما أعلنت السلطات، فإن هذه اللقاءات، منظمة من طرف خلية تنسيق ومتابعة برامج تنمية الحوض الشرقي، بهدف تعزيز التعايش السلمي، وتوحيد الجهود حول التنمية المحلية.
وتستضيف موريتانيا قرابة مائتي ألف لاجئ مالي فيمخيم أمبره بولاية الحوض الشرقي، بعد اندلاع الأزمة في الشمال المالي عام 2012.
#شوف_RIM