ولد اسويدات ينجح في ضم الجمل بما حمل / الشيخ داهي المامي

شهدت ولاية لبراكنة في الفترة لأخيرة انضمامات وانشقاقات في وسط الأحلاف السياسية المتوجودة في ولاية، غير أن تلك لانضمامات ولانشقاقات معلومة المقصد وواضحة المنهج للعيان وذلك من خلال تكهنات الشوارع في ولاية لبراكنة وعاصمة الولاية (ألاك).

 

 لكن مالم يكن من ضمن تلك التكهنات استقطاب أعرق أسرة معارضة للأنظمة السابقة بدء بنظام ولد الطايع وانتهاء بولد عبد العزيز، تلك الأسرة التي عرفت بنضالها الطويل مع حزب التكتل وورثت نضالها ومواقفها الثابت جيلا بعد جيل وتمر السنين وتتقلب الأنظمة ويحظى ولد السويدات بمصباح علاء الدين ويستقطب أبرز وجهاء تلك لأسرة العريقة اجتماعيا واخلاقيا وسياسيا في عاصمة ولاية لبراكنة، أسرة عبدو ولد صمب فال التي مزجت بكل الشرائح في زمن عرف بالتمييز العنصري والتراتبية الاجتماعية 

فكان هذا لاستقطاب السياسي لهذه لأسرة حلما صعيب المنال .

 

ليحظي ولد سويدات بهذا المجد متمثلا في أنضمام الوجيه السياسي نبغوه ولد أنيد والوجيهة السياسية رملة منت عبد ولد صمب فال واليقية تأتي...........

 

وقد شهدة مدرسة رقم 2 في ألاك على حسن البلاء السياسي في أول ظهور للوجيهين السياسيين سالفي الذكر وعليه طوبا لولد سويدات فقد فاز بأهل المواقف الثابتة.