أطلقت الحكومة الموريتانية والاتحاد الأوروبي مفاوضات في نواكشوط اليوم، حول أجندة التعاون في مجال الهجرة.
وأكد رئيس الوفد الموريتاني الأمين العام لوزارة الداخلية محمد محفوظ ولد إبراهيم أهمية تضمين المفاوضات التزامات الجانب الأوروبي بضمان استفادة المواطنين الموريتانيين في مجال الهجرة الشرعية إلى أوروبا.
وعبر عن أمله في أن تُمكّن الشراكة من تحمل الأعباء والمسؤوليات بشكل عادل ومنصف، يتناسب مع المخاطر والتحديات التي يواجهها كل طرف.
وأشار الأمين العام لوزارة الداخلية إلى التكاليف الباهظة التي تتحملها موريتانيا في مجال الهجرة، على الرغم من أنها بلد عبور بحسب موقعها الجغرافي، وفق تعبيره.
#شوف_RIM