قال وزير الطاقة الموريتاني الناني ولد أشروقه إن “إعادة هيكلة الشركة الموريتانية للكهرباء تأتي في إطار إصلاحها الذي بدأ منذ مدة، إذ كان لا بد من تقسيمها، وهو ما تم اليوم”.
وأضاف خلال ردوده مساء أمس الأربعاء على الأسئلة المطروحة على هامش النقطة الصحفية الأسبوعية للحكومة الموريتانية. ولد أشروقه أن “صوملك” قسمت إلى أربع شركات، إحداها قابضة، والثانية للإنتاج والنقل، أما الثالثة فخصصت للتوزيع والمالية، بينما خصصت الرابعة للنفاذ الشامل في الأماكن الريفية.
#شوف_RIM